التثاؤب خلال قراءه القرآن و الرقية،
والحكمه الشرعيه منه
بشكل لا ارادى نقون بالتثاؤب خلال الصلاة او خلال قراءه القرآن .
ومن المعروف ان ذلك الامر مكروة دعونا نقراء عن الحكمه الشرعيه للثتاؤب.
حكم التثاؤب خلال الصلاة
أجاب الشيخ محمد و سام،
امين الفتوي بدار الإفتاء المصرية،
عن سؤال «هل التثاؤب فالصلاة يبطلها؟»،
ان التثاؤب اثناء الصلاة لا يفعل شى و إن كان مكروها فقد و رد عن النبى صلى الله عليه و سلم “أنة امرنا معشر المسلمين بأن من ايضا فالصلاة أى تثاءب-،
فليدفعة ما استطاع”،
لكن ذلك لا صلة له بصحة الصلاة فتصح الصلاة فالحالتين.
وأكد و سام،
الي ان السنه للمؤمن فحال الصلاة ان يكافحة بتجهيز قلبة و خشوعة بين يدى الله،
وتجهيزة انه فمقام كبير لعلة يسلم من التثاؤب؛
لأنة من اعمال الشيطان،
فكلما استطاع احضار القلب بين يدى الله و الخشوع بين يدى الله و افتكار ان التثاؤب من الشيطان،
فإن ذلك الاستحسان من اعظم الأسباب فبعد الشيطان عنه و سلامتة من التثاؤب.
التثاؤب خلال قراءه القرآن و الرقية
والحكمةالشرعيه منه
التثاوبات خلال قراءة القران و الرقيه
https://bnat.cc/wp-content/uploads/2020/09/unnamed-file-627.jpg 450w" sizes="(max-width: 300px 100vw,
300px" />