قصه عجيبه من القديم و الحديث فالاستشفاء بالصدقه من الامراض الجسدية، اكثر من قصه و قصه عجيبه فالاستشفاء بالصدقة
ان الصدقات معروف عنها بأنها تأتى بالخير لكل من قام فيها لانها تجارة مع الله و تجارة الله لا تبور ابدا و لها الكثير من المزايا التي سوف نتحدث عنها هنا..
القصه الأولي :
القصة الثانيه:
حفر بئرا للناس فشفاة الله من مرض شديد :
أن رجلا سأل عبدالله بن المبارك – رحمة الله تعالي – عن قرحه خرجت فركبتة منذ سبع سنين و ربما عالجها بأنواع العلاج و سأل الأطباء فلم ينتفع ، فقال له ابن المبارك : ( اذهب و احفر بئرا فمكان يحتاج الناس فية الي الماء فإنى ارجو ان تنبع هنالك عين و يمسك عنك الدم ) ففعل الرجل هذا فشفاة الله تعالي .
القصه الثالثه :
تصدق علي ام ايتام فشفاة الله من مرض السرطان :
يذكر ان رجلا اصيب بالسرطان ، فطاف الدنيا بحثا عن العلاج ، فلم يجدة ، فتصدق علي ام ايتام ، فشفاة الله تعالي .
القصة الرابعه:
شفاها الله من مرض السرطان لسعيها علي ايتام :
وشبية بالقصه السابقه تقول احدي الأخوات الجزائريات الفاضلات – و هى مقيمه فالسعوديه – : ( اصبت بمرض السرطان منذ عده سنوات و تيقنت بقرب الموت ، و كنت انفق ما اكسبة من مهنه الطرازه علي يتامي ، و جميع ما انفقتة عليهم ردة الله لى مضاعفا ، و سخر لى المحسنين فالجزائر كى يعالجوننى ، بعدها سخر لى هنا فالسعوديه من يهتم بى و يرعانى و مع انى لا اعرف احدا فالمملكه الا انى و جدت اخوات صالحات ، و ربما و اصلت علاجى الي ان شفيت تماما بحمد الله تعالي ؛ و مع انى لا اعرف اي احد فهذا البلد الا ان الله تعالي سخر لى جميع شيء و يسرة لى بسبب انفاقى علي هؤلاء الأيتام ) .
قصه عجيبه من القديم و الحديث فالاستشفاء بالصدقه من الامراض الجسدية
أكثر من قصه و قصه عجيبه فالاستشفاء بالصدقة