قصة عجيبة من القديم والحديث في الاستشفاء بالصدقة من الامراض الجسدية و

  قصه عجيبه من القديم و الحديث فالاستشفاء بالصدقه من الامراض الجسدية، اكثر من قصه و قصه عجيبه فالاستشفاء بالصدقة

 

ان الصدقات معروف عنها بأنها تأتى بالخير لكل من قام فيها لانها تجارة مع الله و تجارة الله لا تبور ابدا و لها الكثير من المزايا التي سوف نتحدث عنها هنا..

 

عن ابى امامه الباهلى – رضى الله عنة – قال : قال النبى :( داووا مرضاكم بالصدقه ) 
 
وعن حذيفه بن اليمان – رضى الله عنة – عن النبى انه قال : ( فتنه الرجل فاهلة و ما له و نفسة و ولدة و جارة ، يكفرها الصيام و الصلاه و الصدقه و الأمر بالمعروف و النهى عن المنكر ) 
 
قال الإمام ابن القيم – رحمة الله تعالى( فإن للصدقه تأثيرا عجيبا فدفع نوعيات البلاء ، و لو كانت من فاجر او من ظالم ، بل من كافر ! ، فإن الله تعالي يدفع فيها عنة نوعياتا من البلاء ؛ و ذلك امر معلوم عند الناس خاصتهم و عامتهم ، و أهل الأرض كلهم مقرون بـة لأنهم جربوة )  .

القصه الأولي :

أمرة النبى فالمنام ان يتصدق ،
ففعل فشفاة الله و عاش بوجة مشرق رائع :
عن الإمام المحدث البيهقى – رحمة الله تعالي – انه قال : ( فهذا المعني حكايه شيخنا الحاكم ابى عبدالله – رحمة الله – ، فإنة قرح و جهة و عالجة بأنواع المعالجه فلم يذهب ، و بقى فية قريبا من سنه ، فسأل الأستاذ الإمام ” ابا عثمان الصابونى ” ان يدعو له فمجلسة يوم الجمعه ، فدعا له و أكثر الناس التأمين ، فلما كان يوم الجمعه الأخري القت امرأه فالمجلس رقعه بأنها عادت الي بيتها و اجتهدت فالدعاء للحاكم ابى عبدالله تلك الليله ، فرأت فمنامها رسول الله r كأنة يقول لها : ” قولى لأبى عبدالله يوسع الماء علي المسلمين ” ، فجئت بالرقعه الي الحاكم فأمر بسقايه بنيت علي باب دارة و حين فرغوا من بنائها امر بصب الماء بها و طرح الجمد فالماء و أخذ الناس فالشرب ، فما مر علية اسبوع حتي ظهر الشفاء و زالت تلك القروح و عاد و جهة الي اقوى ما كان و عاش بعد هذا سنين ) .

القصة الثانيه:

حفر بئرا للناس فشفاة الله من مرض شديد :

أن رجلا سأل عبدالله بن المبارك – رحمة الله تعالي – عن قرحه خرجت فركبتة منذ سبع سنين و ربما عالجها بأنواع العلاج و سأل الأطباء فلم ينتفع ، فقال له ابن المبارك : ( اذهب و احفر بئرا فمكان يحتاج الناس فية الي الماء فإنى ارجو ان تنبع هنالك عين و يمسك عنك الدم ) ففعل الرجل هذا فشفاة الله تعالي .

 

القصه الثالثه :

تصدق علي ام ايتام فشفاة الله من مرض السرطان :

يذكر ان رجلا اصيب بالسرطان ، فطاف الدنيا بحثا عن العلاج ، فلم يجدة ، فتصدق علي ام ايتام ، فشفاة الله تعالي .

 

 

القصة الرابعه:

شفاها الله من مرض السرطان لسعيها علي ايتام :

وشبية بالقصه السابقه تقول احدي الأخوات الجزائريات الفاضلات – و هى مقيمه فالسعوديه – : ( اصبت بمرض السرطان منذ عده سنوات و تيقنت بقرب الموت ، و كنت انفق ما اكسبة من مهنه الطرازه علي يتامي ، و جميع ما انفقتة عليهم ردة الله لى مضاعفا ، و سخر لى المحسنين فالجزائر كى يعالجوننى ، بعدها سخر لى هنا فالسعوديه من يهتم بى و يرعانى و مع انى لا اعرف احدا فالمملكه الا انى و جدت اخوات صالحات ، و ربما و اصلت علاجى الي ان شفيت تماما بحمد الله تعالي ؛ و مع انى لا اعرف اي احد فهذا البلد الا ان الله تعالي سخر لى جميع شيء و يسرة لى بسبب انفاقى علي هؤلاء الأيتام ) .

 

 

قصه عجيبه من القديم و الحديث فالاستشفاء بالصدقه من الامراض الجسدية

أكثر من قصه و قصه عجيبه فالاستشفاء بالصدقة

 











 


قصة عجيبة من القديم والحديث في الاستشفاء بالصدقة من الامراض الجسدية و