اغنية كلية الصيدلة , اغنيه للتخرج من الجامعه

كل الشباب و البنات لما اتخرجوا قاموا ب كتابة بعض العبارات الرائعة و غنوها في يوم التخرج من كلية الصيدلية اغنية رائعة اوى و كلماتها رووعه

 

«فاكر ايام الكلية.. كان بيعدي الترم ثوانى، كويزات و بروجيكتات، دة غير الميدتيرمات، يا دوب بنذاكر ليلتها.. و الدكتور يدخل دايما. يطردنى و يطرد ايمن. علشان معناش البالطو. و نسينا كتاب الفايتو و بنتكلم فالسيكشن».

عبارات تغني فيها طلاب كليه الصيدله دفعه 2023 بعد قضاء 5 سنوات فجامعه القاهرة، و حققت مشاهدات تخطت 3 مليون، و قام بتأليفها الطلاب علي لحن اغنيه «فاكر ايام لمتنا»، فكليب تم نشرة علي يوتيوب بهدف توثيق لحظات السعاده و الشقاء بكليه الصيدله بشكل فكاهي.

وبعد عامين من عرض الأغنيه اجتمع الخريجين مره اخري لتسجيل عبارات حديثة بعد الحياة العملية، بعنوان: “خصلت ايام الكلية”. و علي الرغم من سيطره نفس روح المرح و الفخر بكليه الصيدله التي ظهرت نفسها فالكليب الأول الا ان العبارات كانت تبرز اكثر كم يعانى الخريجين سواء فالعمل من المديرين او مع الزبائن و الذين يتعاملون معهم “خلصت ايام الكلية.. ابتدت الحياة العملية. خلصنا امتحانات هنصيف و ناخد اجازات. طلعت احلام و ردية..”.

وأوضح خريجو الصيدله مشكله غضب المرضي الدائم من ارتفاع الأسعار فيكون علي الصيدلى توضيح الأمر جميع مره ان ارتفاع اسعار الأدويه نتيجه ارتفاع الدولار و ليس بسبب الصيدلي. كما ان الحل الأمثل هو انتاج ادويه بصناعه مصريه للقضاء علي ذلك الغلاء و توفير المنتجات بأسعار معقولة. “وعشان مصر بتستورد عمر الأسعار ما هتنزل لازم نصنعها بايدينا” كذا لخص الخريجين الأزمة.

فى النهايه اكدت العبارات علي حبهم و سعادتهم بالكليه و أنها اسباب فتعارفهم علي بعضهم البعض، مؤكدين انه مهما الأيام فرقتهم ستظل هى السنوات الأجمل و الأفضل التي لن تغيب عن ذاكرتهم.

 

اغنيه كليه الصيدلة




اغنية كلية الصيدلة , اغنيه للتخرج من الجامعه