ليله خميس تنظيمى و اعدادى لكشته منزليه غير مخطط لها، افكار ليله الخميس
نستعد معظم النساء يوم الخميس للاستمتاع بيوم ممتع و متميز لتغيير مود اول الاسبوع
نشتكي من ان ايامنا تشبة بعضها و معنا حق، من ان الايام لم تعد كما كانت.. معنا حق، من ان الضغط النفسى اصبح يسير على و اسرة و احدة علي ايقاع حياتنا.
. و معنا حق ايضا، لكن العيب بالعادة ليس فالأيام، فأيامنا كالصفحات البيضاء، نلونها بما تريد ، نرسمها «علي كيفنا»، نزرع بها ما نريد
، نطل بها علي ما نحب، و ليس ذنب الأيام انها لا بطعم او انبساط بل ذنبنا نحن الذي سيبناها يتيمة،
لم نميزها بحياة جميله تجعلها سببا فالانبساط و لا نعطرها بأريج المحبه فنشتاق اليها و إلي ايامها.
هنا نحن نفتش عن يوم الخميس، هذا اليوم الذي كان من اكثر الأيام تميزا لما يحملة من انبساط و فرحه
، جميع شىء كان متميزا فذلك اليوم، تستطيع ان تقول انه كان عيدا للحواس الخمس، او انه حصل ع اسمة من قدرتة علي اشباع الحواس الخمس،
فكان يوم الخميس يوم الاستمتاع المتكاملة.. فمك يتمتع بالحصول ع اشهي الأطعمة، اذنك تتمتع بسماع «الست»، عينك تتميز برؤيه الأحبه و الأصدقاء
، انفك تتمتع بالروائح العطره المميزة من اطيب الاكل او من احب النساء، جسمك يتمتع بلقاء موعود اعددت له العده و هيأت له الروح.
ليله خميس تنظيمى و اعدادى لكشته منزليه غير مخطط لها
افكار ليله الخميس
ليالي خميس تنظيم و اعدادي لكشتة منزلية غير مخطط لها