ملخص حياة الرسول صلى الله عليه و سلم مولدة و نشاتة و حياتة و غزواتة بصورة مبسطه،
موسوعة كاملة عن حياة الرسول صلى الله عليه و سلم مولدة و نشاتة و غزواتة حتي
سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم اروع خلق الله و خاتم الانبياء و يجب على المسلمين ان يعبدوا سيدنا محمد
النبى محمد عليه الصلاة و السلام هي قصة خاتم الأنبياء و المرسلين الذي ولد يتيم الأب،
ثم ما تت امة و هو فعمر ست سنوات فكفلة جده،
ثم ما ت جدة فكفلة عمة ابو طالب،
وكان يلقب على قومة بالصادق الأمين،
وقد عمل فالتجاره و رعي الأغنام،
وبدأت احداث
قصة النبى محمد فمكة،
وهي مكان و لادته،
وبدا نزول الوحى عليه من شهر رمضان
فى ليلة القدر،
حيث نزل الية الوحى جبريل و هو يتعبد فغار حراء،
وبدا نزول القرآن
الكريم،
ومنذ هذي اللحظه بدا نبوه محمد عليه الصلاة و السلام الذي بعثة الله تعالى
للبشر كافة،
وبدا الرسول الكريم بالدعوه السريه الى الإسلام خوفا من بطش قريش،
وكانت زوجتة خديجه هي اول من امن فيه من النساء،
وصديقة ابو بكر اول من امن فيه من
الرجال،
واستمر النبى محمد عليه الصلاة و السلام بالدعوه السريه حتي امن فيه عدد لا
بأس فيه من قريش.
امر الله رسولة محمد ان يجهر بالدعوة،
فدعا اهل مكه و ناداهم عشان يخبرهم
بأمر رساله الإسلام،
لكنهم كذبوة و اتهموة بالسفة و الجنون،
وتوعدوا المسلمين بالتعذيب و العقاب
،
وبدأوا فعلا فتعذيبهم،
خصوصا ان اكثر على اتبع دعوه النبى محمد عليه الصلاة و السلام-
هم على الضعفاء و العبيد الذين لا حول لهم و لا قوة،
ورغم ذلك كان ايمانهم قويا لأن الله اراد لهم
الهدايه للحق،
وكان من تعذبوا فسبيل الدعوه بلال بن رباح،
وعمار بن ياسر و والديه،
وغيرهم العديد،
وبدا بطش كفار قريش و بدأت مكائدهم،
حتي انهم عرضوا من الرسول
-عليه الصلاة و السلام ان يجعلوة سيدا عليهم مقابل ان يترك دعوته،
لكنة قال لهم:
“والله لو و ضعوا الشمس فيمينى و القمر من يسارى على ان اترك ذلك الدين ما تركته،
أو ان اهلك دونه”،
وتعرض الرسول عليه السلام و أصحابة للاضطهاد،
زى ان قريشا
قاطعوا بنى هاشم لأن الرسول منهم،
ونظرا لاشتداد الأمر من المسلمين،
أمرهم الرسول عليه السلام ان يهاجروا على الحبشة.
استمرت دعوه النبى محمد
-عليه الصلاة و السلام من مكه عشر سنين،
ثم هاجر بعدين الى يثرب التي اصبحت
تسمي بالمدينه المنوره عند و صول الرسول الكريم اليها،
وفى المدينه المنوره بدا تاريخ
إسلامي جديد،
وأصبح للمسلمين قوه كبار و هيبه عظمى،
وانتصروا فقريش فاول
قتال حدث بين المسلمين و الكفار،
وكان هذا من غزوه بدر الكبرى،
فعرف كفار قريش ان
المسلمين لم يعودوا ضعفاء،
وأن النبى محمد عليه الصلاة و السلام استطاع تثبيت دعوة
الإسلام،
وتتابعت الغزوات التي انتصر بها المسلمون،
ثم جة وقت فتح مكه على العام
الثامن من الهجرة،
وعاد الرسول عليه الصلاة و السلام الى و طنة مكه فاتحا و رافعا لرايه الإسلام،
وحطم كل الأصنام حول الكعبة،
وخطب على الناس خطبة الوداع و أدي الحج،
وبهذا ادي النبي
محمد عليه الصلاة و السلام امانه تبيلغ رسالته،
ثم التحق بالرفيق الأعلي فعمر ثلاثه و ستون سنه
ودفن فالمدينه المنورة.
موسوعة كاملة عن حياة الرسول صلى الله عليه و سلم مولدة و نشاتة و غزواتة حتي
موسوعات كاملة عن حياة الرسول صلى الله عليه و سلم مولدة و نشاتة و غزواتة حتي