معلومات عن نسبة ارتفاع الاجسام المضادة ,
معلومة عرفتها من دكتورى عن علاج الاجسام المضادة ان شاء الله تفيدكم
الاجسام المضادة هي برروتينات تنتج بواسطه الجهاز المناعى لمساعدة اي عدوي
فى جميع سنه يعد العلماء لقاحا ضد اشهر سلالة فيروس الإنفلونزا المنتشره فالعالم.
ولكن ذلك اللقاح لا يجدى فالتحصين بشكل فعال الا اذا استهدف الفيروس الذي تم الحصول على مضادات الأجسام الخاصة به.
وهذا ما يثير حاليا حالة خوف بسبب شراء مصل و اق من الإنفلونزا اقل تكلفه لا يشمل الإنفلونزا اليابانية “ياماجاتا”،
ما ادي الى زياده الحالات المحتجزه فالمستشفيات بسبب الإنفلونزا بنسبة 11%،
وزياده اعداد المترددين على الدكاترة لإصابتهم بأعراض مشابهه للإنفلونزا بنسبة 42%،
وارتفاع الوفيات بين المرضي فوق سن 65 عاما،
مقارنة بالأسبوع السابق له،
وفقا لتقرير الصحة العامة فانجلترا.
من هنا تأتى اهمية خرجت من مركز “ميد اميون” فكامبريدج و تم نشرها امس،
22 يناير 2021،
بدوريه “نيتشر كوميونيكيشنز بيولوجي” حول التوصل لاستراتيجيه حديثة لعزل اجسام مضاده خلايا مناعية نادره من بين تلك الموجوده داخل جسم الإنسان،
مما يسهم فتطوير علاجة حيوية و أمصال اكثر فاعليه فالمستقبل.
يتيح ذلك النهج الجديد للباحثين اختيار و تنقيه مضادات اجسام يهاجم فيروسا بعينة اثناء 4 اسابيع،
من بين مخزون يحوى ملايين المضادات المنتجه طبيعيا فالجسم،
وهو ما يعد امرا بالغ الأهميه فمكافحه الأمراض المعديه التي تخرج فجأة،
مثل و باءى “إيبولا” و ”زيكا”.
وتعد مضادات الأجسام التي تنتج بشكل طبيعي مصدرا حيويا لإنتاج عقاقير تعالج الأمراض،
ولكن تعرف مضادات معينة من بين مخزون يضم الملايين من الخلايا المناعيه البشريه بي أحد نوعيات كرات الدم البيضاء،
وتمثل خط دفاع الاجسام ضد الجراثيم المختلفة يمثل تحديا صعبا،
كما ان الطرق المتبعه حاليا مكلفه جدا،
وتتطلب جهدا كبيرا.
وللحصول على مضادات الأجسام من بين ملايين الخلايا بي يقول “سارافانان راجان” الباحث المشاركة فالدراسة ل”للعلم”: “أمكن تغليف مليون خليه من الخلايا بي بشكل فردى على شريحه زجاجية،
من اثناء تقنيه معقده طورت خصيصي لهذا الغرض”.