اللى تطلقت و عوضها الله بالزواج الثاني تحكى ,
الزوج الثاتي بحياة الفتيات
،
اوحش حاجة هي الطلاق بس لو الي قدامك ما يقدرش تعبك و مجهودك يبقى مع الف سلامة
◄يعتبر الزواج الثاني فحياة المرأه من الأزمات التي تؤرق حياتها الزوجية و العائليه
حيث تري عدم احقيه الزوج فالارتباط بأخرى،
طالما لم تهتم مع زوجها،
ولم تهمل منزلها و ليس فيها عيب،
وبالتالي لا يوجد اي اسباب لزوجه ثانية
،
ومع هذا ربما تتعايش المرأه فلحظة،
تجاهل زوجها لأمور البيت و الأولاد.
مهما كثرت الأسباب يظل الزواج الثاني غدرا و خيانة
تعزز طبيعه الرجل النفسيه لدية الحاجة فالتغيير،
بعكس المرأه التي تحب الهدوء و الاستقرار طالما و جدت ما تتمناة و استقرت عليه
،
ومع هذا لو تتجوز الرجل مره ثانية =على امل ان يعوض حرمان و ألم الزواج الأول
،
تعتبر المرأه زواجة الثاني هجرا و خيانة،
وانهيارا لحلمها فتكوين اسرة مستقرة.
وفى ذلك السياق تقول راويه عبد الحليم،
ربه بيت،
انها كانت تسمع كلام زوجها،
وبذلت قصاري جهدها لانبساطة و لكن التأخر فالإنجاب كان سببا فتغير زوجها،
ولم يتحمل ضغوط العائلة فطلب الزواج من ثانية =لتحقيق حلم الأبوة
،
وتابعت قائلة: رغم ان ذلك حقة الطبيعي،
لكنة لم يضع فالاعتبار التأثيرات السلبيه لهذا القرار.
اللى تطلقت و عوضها الله بالزواج الثاني تحكى ,
الزوج الثاتي بحياة الفتيات
اللي تطلقو و عو ضها الله بالزواج الثاني تحكى