يوجد الكثير من الوصفات الرائعه جدا للتخلص من مشكله السمنه التي يعاني منها الكثير من
الناس وهناك وصفه للتخسيس عن طريق التبريد تعرفهما عليها
ما هو العلاج بالتبريد؟ إنقاص الوزن المجمد هي تقنية لا تعتمد على الجراحة ، حيث
يقوم جراحو التجميل بتجميد الدهون تحت الجلد في الجسم ، وبمجرد تجميد هذه الخلايا الدهنية
تموت حتى يتمكن الجسم من إخراجها من
خلال الكبد. يحتاج من 1 إلى 4 ويستغرق الأمر شهورًا حتى تلاحظ الفرق. عادةً ما
يستغرق علاج إنقاص الوزن المجمد حوالي ساعة وتعتبر تقنية جديدة نسبيًا ، والتي تمت الموافقة
عليها من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية
في عام 2024. مخاطر فقدان الوزن المجمد على الرغم من أن البحث عن هذه التقنية
لا يزال في مهده ، إلا أنه
يعتبر أكثر أمانًا من التقنيات الأخرى المستخدمة في مستحضرات التجميل (مثل شفط الدهون)
. خلال عملية العلاج ، لا يشعر المريض عادة بأي إزعاج أو إزعاج.
ولا يحتاج من يلجؤون لهذه التقنية لوقت للتعافي وفترة نقاهة بعدها، على عكس العمليات التجميلية
التي تتضمن إحداث جروح وتلاعب بأنسجة الجسم. وهناك القليل من الاثار الجانبية التي تظهر في
حالات قليلة، وتتلاشى خلال أيام بعد الجلسة، مثل:
شعور بخدر وفقدان الإحساس في المنطقة المنشودة (وهذا العرض الجانبي يحتاج شهراً تقريباً ليتلاشى وهو
طبيعي تماماً).
الاحمرار.
شعور بالوخز المستمر.
صلابة المنطقة.
انتفاخ وتورم بسيط.
كدمات.
خدر.
تحسس الجلد.
ألم بسيط أو متوسط الحدة.
تشنجات عضلية.
حكة، خاصة بعد مرور بضعة أيام على الجلسة.
إسهال، نظراً لأن الجسم يحاول التخلص من الخلايا الميتة.
أمور يجب أخذها بعين الاعتبار
قبل أن تفكر في اللجوء لهذه التقنية عليك أن تعي بعض الحقائق حولها، ألا وهي:
هذه التقنية جديدة نسبياً، لذا فإن البحوث والدراسات المتعلقة بها محدودة جداً، كما أن اثارها
على المدى البعيد لا زالت غير معروفة.
لا يوجد الكثير من الأخصائيين الذي يستطيعون القيام بها نظراً لحداثتها، لذا احرص على التأكد
من أنك قمت باختيار شخص متمرس ومختص لإجراء جلساتك.
تعتبر هذه التقنية فعالة على أجزاء معينة من الجسم فقط، وهذه هي: البطن، الفخذين، منطقة
أسفل الذقن، تحت الإبطين، الظهر، المؤخرة وأسفل المؤخرة، الخصر.
فئات عليها تجنب التنحيف بالتجميد
مع أنها تعتبر تقنية امنة نسبياً، إلا أنها ليست حلاً على سبيل المثال لعلاج السمنة،
بل هي تقنية مصممة للدهون العنيدة التي لا تزول عبر الرياضة والحمية، وهذه بعض الحالات
التي يمنع أن تلجأ لهذه التقنية:
الأشخاص الذين يعانون من ضعف عام في جهاز المناعة.
الحوامل، أو النساء اللواتي يرغبن في الحمل، أو المرضعات.
المصابون بمرض يزيد من مستويات الغلوبولينات البردية في الدم، والتي من الطبيعي فقط أن تكون
مستوياتها مرتفعة في الجو البارد لا أكثر.
المصابون بمرض (Cold agglutinin)، وهو مرض من أمراض المناعة الذاتية، حيث يعمل التغير في درجة
الحرارة على قتل خلايا الدم الحمراء.
المصابون بمرض رينود.
المصابون بحالات مرضية عصبية، مثل اعتلال الكلى السكرية.
المصابون بأمراض جلدية مثل الأكزيما والصدفية.
المصابون بجروح حديثة نسبياً في المنطقة المرجو تنحيفها.
المرضى الذين يستخدمون أدوية مميعة للدم.
المصابون بفتق قريب من المنطقة المرجو تنحيفها.
المصابون بالأرق.
اثار جانبية نادرة للتنحيف بالتجميد
في حالات نادرة جداً، قد يحدث وأن تتمدد الخلايا الدهنية بدلاً من أن تتجمد وتموت،
وهي حالة فرص حدوثها لدى الرجال أكبر منها لدى النساء، ومن الجدير بالذكر أن هذه
الحالة ليست خطيرة، ولا تأثير لها إلا على المظهر الخارجي للشخص فحسب.
ومن الاثار الجانبية النادرة الأخرى:
الام حادة يشعر بها الشخص بعد الجلسة بأيام وعادة ما تزول خلال شهر.
ظهور ندوب أو تغير في لون الجلد.
صعوبة في تحريك اللسان بعد إجراء العملية على منطقة قريبة مثل أسفل الذقن.
ضعف في عضلة الشفة السفلى، بعد القيام بإجراء العملية على منطقة العنق أو أسفل الذقن.
حروق ناتجة عن التجميد.
نقص في الإفرازات اللعابية بعد إجراء العملية على منطقة أسفل الذقن أو العنق.
دوار ودوخة وغثيان.
بقع داكنة على سطح البشرة.
التخسيس بالتبريد