احترتي بشال العيد هاذي ورشتي بدات .سنتعرف عن بعض عادات العيد وتقاليده
الجميع يهتم بتحضرات العيد ومن حيث تجميل المنزل والشوارع وارتداء ملابس جيد ولاكن في ظل
الكورونا تخلفت التحضيرات .
فتحت بعض المساجد المقفوله منذ أسابيع كثيرة أبوابها للمصلين، الذين يحتم عليهم اتباع إجراءات تضمن
الحفاظ على مسافات بينهم الجسدي المنصوص عليها بينهم.
لكن في دول كثيرة لن يستطيعو المصلون من الدعاء بصوت واحد والتصافح والمباركة التهاني صباح
العيد، إذ تبقى المساجد مقفوله وتتوجب عليهم الصلاة في منازلهم.
يتفهم كثيرون أن هذا ما فرضه الايام الجديد الذي نعيشه منذ تفشى الوباء.
لكن كثيرين أيضا لا يستسيغون قرار فتره غلق المساجد، خاصة بعد عمل إجراءات الحظر في
بعض الدول، وعودة المحلات التجارية والاماكن للعمل.
ويتساءل هؤلاء عن سبب عدم الصلاه ف المساجد مع اتخاذ إجراءات وقائية مهمه.
تعمل السلطات في أغلب الدول على رجوع الأمور، اقتصاديا على الأقل، إلى طبيعتها ببطى
وتختبر بعضها إمكانية للعوده من حالة الإغلاق الكلي والحجر العام بالسماح بتكمله بعض الأعمال.
احترتي بشال العيد هاذي ورشتي بدات
سنتعرف عن بعض عادات العيد وتقاليده
احترتو بشال الاعياد هاذى ورشتى بدأت
